وجوب طاعة ولاة الامر - وجوب طاعة ولاة الأمور بالمعروف

  1. درس وجوب طاعة ولي الامر
  2. وجوب طاعة ولاة الأمريكية
  3. ‫ - الحكام والامراء‬‎ - YouTube
  4. وجوب طاعة ولاة الأمور بالمعروف
  5. ‫007- وجوب طاعة ولاة الأمر - اسمعوا وأطيعوا‬‎ - YouTube

إن تنحية العلماء عن منصب الولاية والقيادة لا يعني ذلك أن إمام المسلمين والخليفة ينبغي أن يكون أعلم الناس، لا بل تجوز ولاية الرجل مع وجود من هو أعلم منه، لكن يجب عليه لزوم مشورة العلماء الربانيين. انظر اختصار غياث الأمم في التياث[ الظلم لأبي المعالي الجويني، اختصار محمد الحسيني (ص32)، الأصول والفروع لابن حزم الأندلسي (2/292). ، والخروج عن قولهم ورأيهم خطر عظيم، وأمارة من أمارات الساعة، ففي الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة. قال: كيف إضاعتها يا رسول الله ؟ قال: إذا أسند الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة)) رواه البخاري (6496). والمراد بـ " الأمر ": هو جنس الأمور التي تتعلق بالدين كالخلافة والإمارة والقضاء، والإفتاء وغير ذلك انظر ((فتح الباري)) (11/334).. ومعنى الحديث: " أن الأئمة قد ائتمنهم الله على عباده وفرض عليهم النصيحة لهم، فينبغي لهم تولية أهل الدين، فإذا قلدوا غير أهل الدين فقد ضيعوا الأمانة التي قلدهم الله تعالى إياها " انظر ((فتح الباري)) (11/334).. وقد يغفل بعض الناس عن أهمية طاعة العلماء، ويقللون من خطر الخروج عن مشورتهم، فنجد كثيرا من يتحدث عن وجوب طاعة الأمراء، وأهميته في تحقق الجماعة واستتباب الأمن في المجتمع، وهذا حق.. ولكنهم يغفلون عن أهمية طاعة العلماء، وحاجة الأمة كلها رؤساء وأمراء وعامة إليهم.

درس وجوب طاعة ولي الامر

Published on Nov 13, 2011 007- وجوب طاعة ولاة الأمر - اسمعوا وأطيعوا شرح رياض الصالحين للشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله هو شرح نافع بإسلوب الشيخ الشيق والممتع والذي يفهمه الصغير والكبير. قناة الحديث و القران بلغوا عني ولو أية Follow us on Twitter @HadithAndQuran

وجوب طاعة ولاة الأمريكية

وجوب طاعة ولاة الأمريكية

وفَّق الله الجميع. الأسئلة: س: لو جاء الإنسانَ أمرٌ من ولاة الأمر ولم يتيقّن أنه معصيةٌ ولكن شكَّ فيه؟ ج: يسمع ويُطيع حتى يتيقَّن أنه معصية. س: البيعة وحكمها؟ ج: واجبة، لكن إذا أقرَّ بذلك وسمع وأطاع ولو ما بايع، يعني: إذا بايع ولاةَ الأمر أهلُ الحلّ والعقد صارت البيعةُ للجميع. س: إذا رأى الوالي أن يحبس عن الرعية أرزاقَهم ومصالحهم لمصلحةٍ يعلمها، فيمنعها عنهم لفترةٍ معينةٍ لكي ينضبطوا في بعض الأمور؟ ج: له الاجتهاد فيما يراه مصلحةً. س: ما معنى ميتةً جاهليةً ؟ ج: يعني: الجاهلية لا يرون السمع والطاعة، أي: مات على طريق الجاهلية. س: في قوله: وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ [النساء:59] هل هم العلماء؟ ج: نعم، العلماء والأمراء في المعروف. س: أحيانًا لا تكون في طاعة وليِّ الأمر معصيةٌ في حقِّ الله، لكن يكون فيها إضرارٌ كبيرٌ بالشخص نفسه، فهل له بينه وبين نفسه أن يُفرِّج عن نفسه ويترك بعضَ الأمور التي فيها ضررٌ كبيرٌ في المال أو في النفس؟ ج: إذا أمروه يلزمه السمع والطاعة، إلا أن يعلم ويتيقّن أنها معصية. س: الضَّرر له هو فقط، يعني: إن أطاعهم أضرَّ بنفسه؟ ج: الرسول ﷺ كان إذا بايعهم يقول: فيما استطعتُم.

‫ - الحكام والامراء‬‎ - YouTube

  • صور حمار
  • معهد الشاطبي تويتر
  • وجوب طاعة ولاة الأمريكية
  • الإعلان رسميا عن هاتف iPhone X التصميم والموصفات - عرب هاردوير
  • أهمية طاعة ولي الأمر في المعروف - موضوع

في طاعة الوالدين ثمار الخير كلها، والتي تبدأ من رضا الخالق عز وجل، والبركة في الرزق والعمر والولد، وهذا ما يدعونا للحرص على هذه العبادة النبيلة، وزرعها في أبنائنا منذ الصغر، فبرّنا لوالدينا أمامهم سيعلمهم هذه القيمة لا محالة.

وجوب طاعة ولاة الأمور بالمعروف

قال الله تعالى: {أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم} [النساء (59)]. ---------------- {أطيعوا الله} ، أي: اتبعوا كتابه، {وأطيعوا الرسول} ، أي: خذوا بسنته، {وأولي الأمر منكم} ، أي: فيما أمروكم به من طاعة الله لا في معصية الله، فإنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق. عن ابن عمر رضي الله عنهما، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصية، فإن أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة». متفق عليه. ---------------- في هذا الحديث: وجوب السمع والطاعة والانقياد لقول ولي الأمر، سواء كان موافقا لمراد المأمور، أو مخالفا له إلا في معصية الله. عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: كنا إذا بايعنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على السمع والطاعة، يقول لنا: «فيما استطعتم». ---------------- وفيه: أن وجوب السمع والطاعة على قدر الاستطاعة قال الله تعالى: {فاتقوا الله ما استطعتم واسمعوا وأطيعوا} [التغابن (16)]. عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، يقول: «من خلع يدا من طاعة لقي الله يوم القيامة ولا حجة له، ومن مات وليس في عنقه بيعة، مات ميتة جاهلية».

قال النووي: هذا من جوامع كلمه - صلى الله عليه وسلم -، وبدائع حكمه. وهذه قاعدة ينبغي الاعتناء بها، وهي أن الإنسان يلتزم ألا يفعل مع الناس إلا ما يحب أن يفعلوه. وفي الحديث: وجوب طاعة الإمام وقتال من خرج عليه. عن أبي هنيدة وائل بن حجر - رضي الله عنه - قال: سأل سلمة بن يزيد الجعفي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا نبي الله، أرأيت إن قامت علينا أمراء يسألونا حقهم، ويمنعونا حقنا، فما تأمرنا؟ فأعرض عنه، ثم سأله، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «اسمعوا وأطيعوا، فإنما عليهم ما حملوا، وعليكم ما حملتم». ---------------- فيه: وجوب السمع والطاعة للأمراء وإن لم يقوموا بحق الرعية. عن عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «إنها ستكون بعدي أثرة وأمور تنكرونها! » قالوا: يا رسول الله، كيف تأمر من أدرك منا ذلك؟ قال: «تؤدون الحق الذي عليكم، وتسألون الله الذي لكم». ---------------- الأثرة: استئثار ولاة الأمر بالأموال على المستحقين فيها. وقد ظهر ذلك، فهو من جملة معجزاته - صلى الله عليه وسلم -. وفيه: دليل على عدم التعرض للأئمة - وإن جاروا - والاعتماد على مكافأة الله تعالى.

‫007- وجوب طاعة ولاة الأمر - اسمعوا وأطيعوا‬‎ - YouTube

وانتقد مصطفى من أسماهم بـ"غلاة الطاعة" بشتى مسمياتهم (الجامية أو المداخلة.. )، "لأنهم يوظفون النصوص الشرعية الداعية إلى طاعة حكام المسلمين توظيفا براغماتيا لا يتفق مع أحكام الشريعة ومقاصدها، وبناء عليه ففعلهم مخالف لأصول أهل السنة عبر التاريخ، ويظهر عوار مذهبهم في عدة أمور، من أهمها: اهتمامهم بإشاعة نصوص الطاعة وإهمال نصوص الجهر بالحق والنهي عن الظلم أو تأويلها بتعسف، تعطيلهم لفريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وتناقضهم في المواقف بسبب القراءة المغرضة للنصوص والتفسير النفعي لها، فلازم مذهبهم أن يؤيدوا الحاكم بعد تسلمه زمام السلطة". وضرب مصطفى أمثلة تبين فساد مذهبهم، منها: موقفهم من تولى مرسي الحكم في مصر مثلا فقد رفضوا تأييده، ووقفوا إلى جانب الانقلابيين، فصاروا خوارج حسب توصيفهم، ودعوا إلى إراقة دماء مخالفيهم من المسلمين في ليبيا، بل وحملوا السلاح من أجل ذلك دعما لحفتر مع أنه انقلابي مفتئت على السلطة في البلاد، فانطبق عليهم ما وصفهم به بعض منتقديهم بأنهم "مرجئة مع الحكام خوارج مع الدعاة". وحذر مصطفى من ممارسة "غلاة طاعة ولي الأمر" والمتمثلة في "سوء إسقاط الأحكام الشرعية على الواقع المعاصر، مثل مسألة طاعة المتغلب، ففسروا هذه المسألة تفسيرا مخالفا لما قصده الفقهاء، ولا يلائم الواقع المعاصر".

رواه مسلم. ---------------- وفي رواية له: «ومن مات وهو مفارق للجماعة، فإنه يموت ميتة جاهلية». «الميتة» بكسر الميم. فيه: وعيد شديد على من خرج على الإمام ولم ينقد له، ووجوب بيعة الإمام. عن أنس - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «اسمعوا وأطيعوا، وإن استعمل عليكم عبد حبشي، كأن رأسه زبيبة». رواه البخاري. ---------------- كان أهل الجاهلية يأنفون من الدخول تحت الطاعة خصوصا العرب، فأخبرهم النبي - صلى الله عليه وسلم - أن ذلك واجب لكل أمير ولو أنه حقير. عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «عليك السمع والطاعة في عسرك ويسرك، ومنشطك ومكرهك، وأثرة عليك». ---------------- فيه: وجوب السمع والطاعة للأمراء على كل حال ولو اختصوا بالمال دون مستحقيه فإن الله سائلهم عن ذلك. عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: كنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في سفر، فنزلنا منزلا، فمنا من يصلح خباءه، ومنا من ينتضل، ومنا من هو في جشره، إذ نادى منادي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: الصلاة جامعة. فاجتمعنا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: «إنه لم يكن نبي قبلي إلا كان حقا عليه أن يدل أمته على خير ما يعلمه لهم، وينذرهم شر ما يعلمه لهم.

لقد أمر الله عز وجل بطاعة أولي الأمر، وعد ذلك من طاعته كما قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ [ النساء: 59] ، واختلف في المراد بـ " أُوْلِي الأَمْرِ" هنا: فقيل: إنهم الأمراء، وقيل إنهم العلماء والفقهاء انظر ((تفسير الطبري)) (5/150)، ((الرسالة)) للشافعي (ص 79)، ((أخلاق العلماء)) للآجري (ص 20)، كتاب السنة للمروزي (ص 41).. والظاهر أن الآية عامة في كل أولي الأمر من الأمراء والعلماء انظر ((تفسير ابن كثير)) (2/497)، مختصر شعب الإيمان لأبي بكر البيهقي اختصره أبو القاسم عمر القزويني (ص 68).. يقول ابن قيم الجوزية مرجحا أن المراد بأولي الأمر: العلماء والأمراء: والقولان ثابتان عن الصحابة في تفسير الآية، والصحيح أنها متناولة للصنفين جميعا، فإن العلماء والأمراء ولاة الأمر الذي بعث الله به رسوله، فإن العلماء، ولاته حفظا وبيانا وذبا عنه، وردا على من ألحد فيه وزاغ عنه. والأمراء ولاته قياما وعناية وجهادا وإلزاما للناس به، وأخذهم على يد من خرج عنه. وهذان الصنفان هما الناس، وسائر النوع الإنساني تبع لهما ورعية" الرسالة التبوكية (ص 50).. نعم، إن هؤلاء هما الناس، وسائر النوع الإنساني تبع لهما ورعية، ومتى ما اختل هذا الميزان وقعت الفرقة في الأمة، ودب الضعف في كيانها.

وجوب طاعة ولي الامر بالمعروف
October 3, 2021, 5:00 pm