لعبة صليل الصوارم | لعبة حزب الله الإلكترونية &Quot;الدفاع المقدس&Quot; تستلهم رسالة وتقنيات داعش في &Quot;صليل الصوارم&Quot; – إرم نيوز

  1. لعبة monkey
  2. لعبة الكور
  3. لعبة gta7

نشيد صليل الصوارم Remixed - فيديو Dailymotion

لعبة monkey

ويُعرف عن أفراد تنظيم "الدولة الإسلامية" خبرتهم في استخدام التقنية، حيث أنهم يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي وغير ذلك لحشد وكسب تعاطف الناس معهم أو لمهاجمة معارضيهم.

لعبة transformers

رامى مصطفى وأضاف مصطفى، أن الاتجاهات السياسية فى الألعاب قليلة لأنها تسبب مشاكل لشركات الإنتاج والتوزيع، كما أن اللاعبين يحتاجوا وقتًا أكبر كى يفهموا أحداث سياسية معقدة، ويتفاوت تفاعلهم معها حسب تفهمهم وثقافتهم وارتباطهم بالبلد التى تتناولها اللعبة، أما الأفكار التى تركز عليها غالبية الألعاب هى النظرة المستقبلية للعالم أو تناول مشاكل مختلفة مثل العنف الأسرى والعنصرية والطبقية والأمراض النفسية. أما عن الألعاب التى تتحدث عن مصر قال مؤسس موقع لمراجعات وأخبار الألعاب الإلكترونية: "هناك بعض الألعاب قدمت مصر بشكل جيد منها مثلاً Assassins creed origins والتى تتناول فترة حكم كليوباترا وكيف أثرت سياسات الكهنة ورجال الدين وشهوان المال والتدخل الخارجى على حياة الشعب". ولا يفضل "رامى" أن تهتم مصر بدخول عالم الألعاب للاستفادة بها سياسيًا فى الأساس وإنما يرى أن الأهم هو التركيز على صناعة الألعاب للاستفادة بها اقتصاديًا من خلال لعبة جيدة يمكن أن تحقق النجاح، ويمكن وقتها أن نهتم بأن يكون البطل فى اللعبة أو القصة توضح دور مصر وريادتها، ولكن لا نركز على تلميع صورة ما بقدر الاهتمام بجذب اللاعب وشده لمتابعة اللعبة تمامًا مثلما يحدث فى الأفلام.

لعبة barbie

لعبة الكور

  • لعبة عسكرية
  • معلومات لعبة
  • لعبة ناروتو
  • لعبة هابي
  • لعبة العاب

والأهم من ذلك هو اختراق وعي الشباب والأطفال مع إضافة طابع "القداسة" على المعارك التي يخوضونها. يشار إلى أن "وحدة الإعلام الالكتروني" لدى حزب الله، سبق لها وأصدرت لعبة "الفتى القدس" ثنائية الأبعاد بجزأين الأول عام 2000 والثاني عام 2006. وتأتي لعبة "الدفاع المقدس" كنقلة جديدة ثلاثية الأبعاد. وكانت الوحدة الإلكترونية للحزب، أصدرت -أيضًا- لعبة باسم " وحدة النمر" عرضت فيها الرئيس السوري بشار الأسد وصورته بأنه "حامي المواطنين" من أيادي الجيش الحر، وشددت فيه على أهمية روسيا في حمايتها للأسد.

"صليل الصوارم" حيلة داعش لاستقطاب المراهقين سبق لعبة حزب الله بسنوات لعبة أطلقها تنظيم داعش الإرهابى عام 2014 باسم "صليل الصوارم" بهدف "رفع معنويات المجاهدين وتدريب الأطفال والمراهقين على قتال قوات التحالف الغربى والإقليمى"، وأعلن التنظيم وقتها أنهم بصدد إصدار ألعاب إلكترونية أخرى للهدف نفسه. لعبة صليل الصوارم وعلى الرغم من أن التنظيم لم يبتكر اللعبة بالكامل وإنما كانت نسخة معدلة من لعبة شهيرة اسمها Grand Theft Auto 5 إلا أنه بدأها بتحذير للولايات المتحدة الأمريكية بأنه سيضرب معاقلها ويعلن الحرب ضدها. وتتطور مراحل اللعبة من مهاجمة الجيش العراقى إلى قتال القوات الأمريكية. جانب من لعبة صليل الصوارم الصراع العربى الإسرائيلى من الأرض إلى ألعاب الفيديو تزامنًا مع اللعبة التى طرحتها داعش كانت هناك حربًا أخرى على ساحة الألعاب الإلكترونية، فقد استغل الإسرائيلون ألعاب الفيديو والموبايل أكثر من مرة لشحن أطفالهم وأطفال العالم ضد الفلسطينيين من خلال عشرات الألعاب من بينها "اقتل الإرهابى" التى طرحتها القناة السابعة العبرية على الإنترنت لتحريض الأطفال على قتل من وصفتهم بـ"المخربين الفلسطينيين" الذين يهاجمون جنودهم، ويظهر الفلسطينيون فى اللعبة حاملين سكاكين وبنادق وزجاجات مولوتوف.

وتمر مراحل لعبة "صليل الصوارم"، التي يبدو أنها نسخة عن اللعبة المعروفة "جراند ثيفت أوتو 5" Grand Theft Auto 5، بمهاجمة الجيش العراقي ثم القوات الأميركية. ويُعرف عن أفراد تنظيم "الدولة الإسلامية" خبرتهم في استخدام التقنية، حيث إنهم يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي وغير ذلك لحشد وكسب تعاطف الناس معهم أو لمهاجمة معارضيهم.

لعبة gta7

الهلع المصاحب لتأثير لعبة "الحوت الأزرق" على الأطفال والمراهقين فى جميع أنحاء العالم وإمكانية دفعهم للانتحار فتح عيون الكثيرين على خطورة الألعاب الإلكترونية والمحتوى الذى تقدمه، خاصة أنها تستهدف ملايين الأطفال والمراهقين الذين لا يجد غالبيتهم وسيلة لتمضية الوقت سواها. هذا التأثير الكبير والخفى أحيانًا لألعاب الفيديو انتبهت إليه الكثير من الدول حول العالم والتنظيمات أيضًا ووجدوا فيها وسيلة ناعمة ومضمونة للتأثير على المراهقين والأطفال وبث العديد من الرسائل السياسية إليهم. تطور الرسائل السياسية فى الألعاب الإلكترونية فى نهايات التسعينيات دخلت لعبة فيديو استراتيجية تحمل اسم "ريد أليرت" موسوعة جينيس للأرقام القياسية كأكثر لعبة مبيعًا بعدد فاق 12 مليون نسخة، وفى عام 2000 صدر الجزء الثانى من اللعبة نفسها والتى تدور أحداثها فى أوائل السبعينيات ومحاولة الاتحاد السوفيتى السيطرة على العالم فى مقابل محاولات دول الحلفاء للتصدى له. من خلال اللعبة ترى أن التلاعب بالعقول أخطر أسلحة السوفييت فضلاً عن استغلال المدنيين وقتلهم إن تطلب الأمر. لعبة ريد أليرت عشرات الرسائل الخفية عن دول الاتحاد السوفييتى والحلفاء والحرب بينهما تصلك من خلال اللعبة دون حتى أن تشعر، وتجد نفسك بعد بعض الوقت تؤمن بأن جيوش بعض الدول هى الأقوى على الإطلاق وأن دول أخرى جيوشها طريقك المختصر للهزيمة.

لعبة اقتل الارهابى وفى فى 2014 حذفت "جوجل" لعبة شبيهة تروج للعدوان الإسرائيلى على غزة تحت اسم "اقصف غزة" وفيها يسقط اللاعب القنابل على مقاتلى المقاومة الفلسطينية ويحاول تجنب صواريخهم، وصرحت الشركة وقتها أن تطبيق اللعبة ينتهك سياستها التى تمنع عرض أى محتويات تحث على الكراهية أو العنصرية أو العنف. جانب من لعبة اقصف غزة فى المقابل انتبه الفلسطينيون إلى السلاح الذى يستخدمه العدو ضدهم فطورا بدورهم عدة ألعاب فيديو تدافع عن القضية الفلسطينية وتحاول توصيل صوتهم للعالم كان أبرزها لعبة "تحرير فلسطين" إلا أن قلة الدعم المادى والتمويل تقف دائمًا عقبة أمام إمكانية انتشار ألعابهم بشكل واسع فى العالم. هل يمكن أن تستغل مصر الألعاب الإلكترونية لمواجهة الإرهاب؟ يرى رامى مصطفى مؤسس موقع لمراجعات وأخبار الألعاب الإلكترونية، أن التأثير السياسى للألعاب يختلف حسب تفاعل اللاعبين معها، فلا يمكن أن تنجح لعبة فى تغيير انطباع المحتل عن المحتلين ولكن العالم الخارجى يمكن أن يتغير انطباعه مع تفاوت اهتمامه بالقضية وسطحية رأيه بشأنها. مضيفًا: "هناك على سبيل المثال لعبة فى الولايات المتحدة الأمريكية اسمها "احمى ترامب" عبارة عن رجل حراسة يحاول حماية ترامب من محاولات الاغتيال، هذه اللعبة تفاعل معها الناس بالسخرية وباعتبارها كوميدية وربما الهدف الذى طورها لأجله صاحبه تغير".

أوامر من خامنئي ولاحظت التقارير، أن هذه الخطوة المتجددة من طرف حزب الله، وبما هو مرصود لها من أموال وتقنيات، تأتي استجابة للحديث المتكرر للمرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي (الذي يعتبره حزب الله مرشده ومرجعيته)، من ضرورة التوسع في الحرب الناعمة، ووضع إستراتيجية تضمن لها مواكبة الحرب المسلحة. ويستذكر موقع "المدن" اللبناني، أن الأهداف والتقنيات التي استخدمها موقع "العهد الإخباري" في رعايته لشريط لعبة "الدفاع المقدس"، تستحضر ما اشتغل عليه داعش باستغراق، وهو يقلد اللعبة الأمريكية "غراند ثيفت اوتو"، إذ أنتج داعش لعبة "صليل الصوارم" واتبعها بلعبة "كول أوف ديوتي 8"، التي تيح لعناصر تنظيم داعش دخول اللعبة ومحادثة الأطفال والشباب الذين يلعبونها، مستخدمين في ذلك شبكتهم في التواصل الاجتماعي. كذلك أطلق داعش لعبة "أرما 3" الثلاثية الأبعاد التي يستلهمها حزب الله، وهو يعرض هجمات افتراضية. في شريط داعش كانت الهجمات على مواقع للجيش السوري، بينما في شريط حزب الله هجمات على من سموهم بالتكفيريين كارهي المراقد الشيعية، حسب رسالة الشريط. تقنيات تخدم الرسالة النفسية وقال الموقع اللبناني، إن المقاربة الواضحة بين جهد داعش وجهد حزب الله في هذه الحرب النفسية، تظهر في التقنيات المتطورة التي يراد لها أن تخدم الحرب النفسية، في الحالتين، سواء لجهة المواجهة الناعمة أو تجنيد الشباب للقتال ضد الأعداء.

  1. يمنع اصطحاب جوالات الكاميرا
October 3, 2021, 10:24 pm